نقلا عن موقع سيريا اويل
علم موقع سيريا أويل أن شركة راس غاز القطرية أجرت مؤخرا مقابلات مع عدد من المهندسين والفنيين السوريين من مختلف الاختصاصات تمهيدا للتعاقد معهم للعمل في حقولها في قطر .
وذكر أحد المهندسين الذين أجروا مقابلة مع الشركة أن أعدادا كبيرة من الذين تقدموا للمقابلة تمت الموافقة عليهم نظرا لخبرتهم الكبيرة في مجال عمل الشركة وقد أعطت الشركة الناجحين نسخا عن العقود التي ستبرم معهم .
وبينت العقود أن الشركة ستمنح الناجحين رواتب شهرية بمعدل /10000/ دينار قطري ما يعادل / 3000 / دولار أمريكي تقريبا مع تأمين السكن وبطاقات الطائرة ذهابا وايابا للمتعاقد وزوجته وأربع أفراد من اسرته مع الطبابة الكاملة وأقساط المدارس التي سيدرسون بها ي قطر .
وأوضح المهندس أن معظم المتقدمين هم من العاملين في شركة الفرات للنفط والشركة السورية للنفط وشركة دير الزور والشركة السورية للغاز .
وعن أسباب اتخاذه قرار السفر للعمل في قطر علما أنه يعمل في إحدى الشركات المشتركة في سورية قال “أنا لا أرغب بالعمل خارج سورية ولكني أطمح لتحسين وضعي المعيشي الذي بدأ يزداد تدهورا بعد فقداننا بعض الامتيازات وعدم حصولي على حقي في الشركة التي أعمل بها اضافة الى أن الراتب الذي ستقدمه لي الشركة القطرية يفوق راتبي هنا بخمس أضعاف على الأقل” .
وأضاف أنه ” على الرغم من أن الرواتب التي تقدمها الشركات المشتركة في سورية تعتبر جيدة نسبيا إلا أنها لا تساوي شيئا إذا ما قورنت مع الرواتب التي تمنحها الشركات النفطية والغازية في دول الخليح والعالم” .
علم موقع سيريا أويل أن شركة راس غاز القطرية أجرت مؤخرا مقابلات مع عدد من المهندسين والفنيين السوريين من مختلف الاختصاصات تمهيدا للتعاقد معهم للعمل في حقولها في قطر .
وذكر أحد المهندسين الذين أجروا مقابلة مع الشركة أن أعدادا كبيرة من الذين تقدموا للمقابلة تمت الموافقة عليهم نظرا لخبرتهم الكبيرة في مجال عمل الشركة وقد أعطت الشركة الناجحين نسخا عن العقود التي ستبرم معهم .
وبينت العقود أن الشركة ستمنح الناجحين رواتب شهرية بمعدل /10000/ دينار قطري ما يعادل / 3000 / دولار أمريكي تقريبا مع تأمين السكن وبطاقات الطائرة ذهابا وايابا للمتعاقد وزوجته وأربع أفراد من اسرته مع الطبابة الكاملة وأقساط المدارس التي سيدرسون بها ي قطر .
وأوضح المهندس أن معظم المتقدمين هم من العاملين في شركة الفرات للنفط والشركة السورية للنفط وشركة دير الزور والشركة السورية للغاز .
وعن أسباب اتخاذه قرار السفر للعمل في قطر علما أنه يعمل في إحدى الشركات المشتركة في سورية قال “أنا لا أرغب بالعمل خارج سورية ولكني أطمح لتحسين وضعي المعيشي الذي بدأ يزداد تدهورا بعد فقداننا بعض الامتيازات وعدم حصولي على حقي في الشركة التي أعمل بها اضافة الى أن الراتب الذي ستقدمه لي الشركة القطرية يفوق راتبي هنا بخمس أضعاف على الأقل” .
وأضاف أنه ” على الرغم من أن الرواتب التي تقدمها الشركات المشتركة في سورية تعتبر جيدة نسبيا إلا أنها لا تساوي شيئا إذا ما قورنت مع الرواتب التي تمنحها الشركات النفطية والغازية في دول الخليح والعالم” .