من طرف القيصر الخميس 10 فبراير 2011 - 2:14على الرغم من المظاهرات التي تجري في مصر إلا أن الرئس حسني باراك مازال متمسكاٍبكرسيه ملتصقا به كما وكأنه قطع عهدا على نفسه بأنه لا يفارقه حتى الممات مما أدخل جميع البشر قي حيرة من أمرهم لمعرفة السر وراء التصاقه بكرسيه
وقد أجرا العديد من مراكز البحوث دراسات على هذا الكرسي فوجدوا أن هناك مادة كيميائية لاصقة قد طلي الكرسي بها
وقد تم تحديد مواصفاتها بمايلي:
الإستخدامات:تستخدم هذه المادة اللاصقة لقهر وإذلال الشعوب ونهب الخيرات
وهي فعالة الإستخدام للجبناء والخونة وأذناب إسرائيل وعملاء أمريكا
حيث تستمر فعاليتها لأكثر من 30 عاما وقد تدوم لمدة أكثر إذا كان الشخص أكثر خيانة وأذل كرامة وأقل حياء وينصح باستخدامها في حال الثورات وهيجان الشعب فهي تتلائم مع هذه الظروف وتصبح أكثر تما سك مع الكرسي مما يصعب فكها عن مؤخرة الحاكم
مضادات الإستطباب: قد يؤدي الاستخدام المفرط لها إلى هيجان شعبي وثورات عارمة
ولكن يزول تأثيرها السيئ بعد سماع أول شتيمة حيث يصبح الحاكم عديم الإحساس والكرامة من بعدها
كما تؤدي إلى احمرار في المؤخرة ولكن (كلو من أجل الكرسي يهون) تحذير:
لا تعطى هذه المادة إلا بوصفة طبية من صيدلية أمريكا وإسرائيل وهي صالحة لغاية الشهر التاسع في حال غياب العوامل الخارجية
وقد أجرا العديد من مراكز البحوث دراسات على هذا الكرسي فوجدوا أن هناك مادة كيميائية لاصقة قد طلي الكرسي بها
وقد تم تحديد مواصفاتها بمايلي:
الإستخدامات:تستخدم هذه المادة اللاصقة لقهر وإذلال الشعوب ونهب الخيرات
وهي فعالة الإستخدام للجبناء والخونة وأذناب إسرائيل وعملاء أمريكا
حيث تستمر فعاليتها لأكثر من 30 عاما وقد تدوم لمدة أكثر إذا كان الشخص أكثر خيانة وأذل كرامة وأقل حياء وينصح باستخدامها في حال الثورات وهيجان الشعب فهي تتلائم مع هذه الظروف وتصبح أكثر تما سك مع الكرسي مما يصعب فكها عن مؤخرة الحاكم
مضادات الإستطباب: قد يؤدي الاستخدام المفرط لها إلى هيجان شعبي وثورات عارمة
ولكن يزول تأثيرها السيئ بعد سماع أول شتيمة حيث يصبح الحاكم عديم الإحساس والكرامة من بعدها
كما تؤدي إلى احمرار في المؤخرة ولكن (كلو من أجل الكرسي يهون) تحذير:
لا تعطى هذه المادة إلا بوصفة طبية من صيدلية أمريكا وإسرائيل وهي صالحة لغاية الشهر التاسع في حال غياب العوامل الخارجية
