كان الزوجان يسيران
بسيارتهما وكانت المرأة هي التي تقود
بسيارتهما وكانت المرأة هي التي تقود
السيارة
حينما قال لها زوجها :
(
عزيزتي أريد أن أخبرك شيئاً ,
لقد
قررت الانفصال عنك , لأنني بصراحة أحب امرأة أخرى
غيرك )
وما
كان من المرأة إلا أن ظلت هادئة ولكنها زادت من
سرعة السيارة قليلاً .
قال لها زوجها : ( أنا أريد المنزل أيضا لأنني لا أملك
مكانا أقيم فيه مع زوجتي الجديدة غير هذا المنزل ) ,
ولكن المرأة
استمرت
في صمتها ولكنها زادت من سرعة السيارة أكثر .
قرر الزوج بأن يخبرها بكل الأخبار السيئة دفعة واحدة
مستغلا هدوءها وصمتها
فقال لها : ( حسنا . أنا أيضا أريد هذه
السيارة وكل ما منحتك إياه من أملاك ) ,
استمرت المرأة في
قيادتها
للسيارة دون أن ترد عليه ولكن سرعة السيارة أصبحت
خطيرة .
ولما
اغتاظ الزوج من رد فعلها
سألها
: ( أليس لديك أي رد على
ماسمعتِ , ألا
تريدين شيئا مما سأخذ منكِ ؟ )
وهنا
ردت عليه
الزوجة وقد
اقتربت بالسيارة من جدار شاهق وقوي :
( أنا لدي
كل
شيء ) ,
فسألها الزوج :
( وماهو ؟ )
قالت له :
(
الوسادة الهوائية التي في السيارة ) .
حينما قال لها زوجها :
(
عزيزتي أريد أن أخبرك شيئاً ,
لقد
قررت الانفصال عنك , لأنني بصراحة أحب امرأة أخرى
غيرك )
وما
كان من المرأة إلا أن ظلت هادئة ولكنها زادت من
سرعة السيارة قليلاً .
قال لها زوجها : ( أنا أريد المنزل أيضا لأنني لا أملك
مكانا أقيم فيه مع زوجتي الجديدة غير هذا المنزل ) ,
ولكن المرأة
استمرت
في صمتها ولكنها زادت من سرعة السيارة أكثر .
قرر الزوج بأن يخبرها بكل الأخبار السيئة دفعة واحدة
مستغلا هدوءها وصمتها
فقال لها : ( حسنا . أنا أيضا أريد هذه
السيارة وكل ما منحتك إياه من أملاك ) ,
استمرت المرأة في
قيادتها
للسيارة دون أن ترد عليه ولكن سرعة السيارة أصبحت
خطيرة .
ولما
اغتاظ الزوج من رد فعلها
سألها
: ( أليس لديك أي رد على
ماسمعتِ , ألا
تريدين شيئا مما سأخذ منكِ ؟ )
وهنا
ردت عليه
الزوجة وقد
اقتربت بالسيارة من جدار شاهق وقوي :
( أنا لدي
كل
شيء ) ,
فسألها الزوج :
( وماهو ؟ )
قالت له :
(
الوسادة الهوائية التي في السيارة ) .